Hello our valued visitor, We present you the best web solutions and high quality graphic designs with a lot of features. just login to your account and enjoy ...

<none>

Hello our valued visitor, We present you the best web solutions and high quality graphic designs with a lot of features. just login to your account and enjoy ...

CAPTCHA
This question is for testing whether or not you are a human visitor and to prevent automated spam submissions.
8 + 12 =
Solve this simple math problem and enter the result. E.g. for 1+3, enter 4.

أخبار تكنلوجيا

رقم الخبر عنوان الخبر التفاصيل
145,807 هبوط اضطراري لطائرة شحن بوينغ في إسطنبول يثير مخاوف جديدة حول سلامة طائرات الشركة

أُثيرت مخاوف جديدة حول سلامة طائرات شركة بوينغ الأمريكية، بعد هبوط اضطراري لطائرة شحن من طراز 737 تابعة لشركة فيديكس في مطار إسطنبول بتركيا.

وأظهرت لقطات فيديو انتشرت على نطاق واسع، الطائرة وهي تهبط على مدرج المطار دون أن تتمكن من إنزال عجلاتها الأمامية، مما أدى إلى احتكاك مقدمة الطائرة بالأرض واندلاع شرارات نارية خلفها.

Pistte 370 metre sürüklendi, ekipler 15 saniyede müdahale etti.

İstanbul Havalimanı'daki kazadan yeni görüntüler… pic.twitter.com/KeTgKojAPd

— TRT HABER (@trthaber) May 8, 2024

ووفقًا لوكالة رويترز، كانت الطائرة في رحلة من مطار شارل ديغول في باريس إلى إسطنبول، عندما أبلغ الطيار برج المراقبة عن عطل في نظام إنزال العجلات الأمامية.

وبمساعدة مسؤولي المطار، تمكن الطيار من الهبوط بالطائرة بسلام، حيث حافظ على مقدمة الطائرة مرفوعة لتقليل الاحتكاك بالأرض، وفقًا لبروتوكولات الهبوط الاضطراري في مثل هذه الحالات.

وقد تواجدت فرق الإطفاء في موقع الحادث وقامت برش الطائرة بالرغوة كإجراء احترازي، ولم تقع أي إصابات جراء الحادث.

وأكدت السلطات التركية أنها فتحت تحقيقًا في الحادث، الذي يأتي في أعقاب سلسلة من الحوادث والمشاكل التي أثارت تساؤلات حول سلامة طائرات بوينغ.

يُذكر أن حادثًا مشابهًا وقع في يونيو الماضي في مطار تشارلوت دوغلاس الدولي بولاية كارولينا الشمالية الأمريكية، عندما هبطت طائرة ركاب من طراز 717 تابعة لشركة دلتا بدون عجلاتها الأمامية. ولحسن الحظ، لم يصب أحد في ذلك الحادث أيضًا.

وتواجه شركة بوينغ ضغوطًا متزايدة بسبب مشاكل السلامة التي تعاني منها طائراتها، بالإضافة إلى استقالة رئيسها التنفيذي والتحقيقات الأمريكية المتعددة في عمليات الشركة.

كما توفي اثنان من المبلغين عن المخالفات في الشركة في ظروف غامضة، مما زاد من الشكوك حول ممارسات بوينغ.

ويبقى السؤال مطروحًا حول مدى قدرة بوينغ على استعادة ثقة الجمهور والسلطات في سلامة طائراتها، في ظل هذه التحديات المتزايدة.

المصدر

التدوينة هبوط اضطراري لطائرة شحن بوينغ في إسطنبول يثير مخاوف جديدة حول سلامة طائرات الشركة ظهرت أولاً على عالم التقنية.

145,806 موتورولا تُعلن عن Moto G Stylus 5G الجديد لعام 2024

في ظل المنافسة الشديدة في سوق الهواتف المتوسطة، أعلنت شركة موتورولا عن إطلاق هاتفها الجديد Moto G Stylus 5G لعام 2024، الذي يتميز بقلم مدمج ومواصفات متوازنة بسعر 399 دولار أمريكي (1,496 ريال سعودي).

يأتي الهاتف بشاشة OLED كبيرة بحجم 6.7 بوصة، وبطارية بسعة 5000 مللي أمبير، ونظام كاميرا بدقة 50 ميجابكسل، وقلم مدمج يوفر تجربة كتابة ورسم فريدة.

يقدم Moto G Stylus 5G الجديد ترقيات متواضعة مقارنة بالجيل السابق، حيث تم تحسين دقة الكاميرا الخلفية الواسعة الزاوية من 8 ميجابكسل إلى 13 ميجابكسل، والكاميرا الأمامية من 16 ميجابكسل إلى 32 ميجابكسل.

كما تم زيادة ذاكرة الوصول العشوائي إلى 8 جيجابايت، وسرعة الشحن السلكي إلى 30 واط، بالإضافة إلى دعم الشحن اللاسلكي، وهي ميزة نادرة في هذه الفئة السعرية.

يحتفظ الهاتف بمعالج Qualcomm Snapdragon 6 Gen 1 الذي أثبت كفاءته في الاستخدام اليومي في الجيل السابق.

ويتميز التصميم الجديد بلونين جذابين: لون كراميل لاتيه الذي يجمع بين درجات الذهبي والفضي، ولون سكارليت ويف الذي يأتي بغطاء جلدي نباتي بلون أحمر مميز.

وعملت موتورولا على تحسين تجربة استخدام القلم المدمج، من خلال زيادة مساحة التلامس وتقليل زمن الاستجابة لضمان تجربة كتابة ورسم أكثر سلاسة.

كما تم تحديث واجهة المستخدم لتتيح للمستخدمين تحديد تطبيقاتهم المفضلة التي تظهر عند إخراج القلم.

تعتمد الكاميرا الخلفية الجديدة بدقة 50 ميجابكسل على تقنية Ultra Pixel التي تجمع أربعة بكسلات في بكسل واحد بحجم 2 ميكرومتر، لتحسين جودة الصور في ظروف الإضاءة المختلفة.

سيتوفر هاتف موتورولا Moto G Stylus 5G لعام 2024 في الأسواق وموقع الشركة الرسمي اعتبارًا من 30 مايو، بسعر يبدأ من 399 دولار.

اقتراحات المُحرر

المصدر

التدوينة موتورولا تُعلن عن Moto G Stylus 5G الجديد لعام 2024 ظهرت أولاً على عالم التقنية.

145,805 التقنية مفتاح الإنتاجية في بيئة العمل الحديثة

كشفت دراسة حديثة أجراها موقع Tech.co المتخصص، عن دورٍ محوري للتقنية في تعزيز إنتاجية بيئة العمل، وذلك من خلال استطلاع آراء أكثر من 1000 من قادة الأعمال في الولايات المتحدة.

الإنتاجية: مقياس النجاح

عرّفت الدراسة الإنتاجية بأنها القيمة التي تخلقها المؤسسة مقسومة على تكاليف العمالة اللازمة لخلقها.

وعلى الرغم من أن معدل نمو الإنتاجية في الولايات المتحدة لم يتجاوز 1.4% بين عامي 2005 و 2023، إلا أن الدراسة أكدت أن التقنية الحديثة، وخاصة الذكاء الاصطناعي وأدوات التعاون، يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا.

الذكاء الاصطناعي: قوة دافعة

أشارت الدراسة إلى أن 72% من الشركات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي بشكل مكثف تتمتع بمستويات إنتاجية عالية، مقارنة بـ 55% من الشركات التي تستخدمه بشكل محدود.

ويُعزى ذلك إلى قدرة الذكاء الاصطناعي على أتمتة المهام الروتينية، وتحليل البيانات الضخمة، وتوفير رؤى قيمة تساعد في اتخاذ القرارات.

ذو صلة > كيف تجعل مساحة العمل في منزلك صحية؛ وتزيد الإنتاجية؟

التعاون أساس النجاح

أكدت الدراسة على أهمية أدوات التعاون في تعزيز الإنتاجية، حيث أظهرت أن 80% من الشركات التي تستخدم 7 أدوات تعاون مختلفة تتمتع بمستويات إنتاجية عالية.

ويعود ذلك إلى قدرة هذه الأدوات على تسهيل التواصل وتبادل المعلومات بين فرق العمل، وتعزيز العمل الجماعي.

أدوات التعاون تتفوق على أدوات التواصل

على الرغم من أهمية أدوات التواصل، إلا أن الدراسة أظهرت أن أدوات التعاون لها تأثير أكبر على الإنتاجية.

فبينما أفادت 46% من الشركات التي تستخدم أداة تعاون واحدة بأنها تتمتع بإنتاجية عالية، انخفضت هذه النسبة إلى 32% فقط بالنسبة للشركات التي تستخدم أداة تواصل واحدة.

اقرأ > 4 نصائح إنتاجية شهيرة لا ننصحك بالاستماع إليها

مستقبل الإنتاجية

تُشير نتائج الدراسة إلى أن الاستثمار في التقنية المناسبة، وخاصة الذكاء الاصطناعي وأدوات التعاون، يُعد مفتاحًا لتعزيز إنتاجية بيئة العمل.

كما أبرزت الدراسة أهمية خيارات العمل عن بُعد، والتي ترتبط بمستويات إنتاجية أعلى وسهولة توظيف الموظفين.

تُعد التقنية أداة قوية لتعزيز الإنتاجية في بيئة العمل الحديثة، وعلى الشركات أن تستثمر في التقنية المناسبة التي تُلبي احتياجاتها وتساعدها على تحقيق أهدافها.

المصدر

التدوينة التقنية مفتاح الإنتاجية في بيئة العمل الحديثة ظهرت أولاً على عالم التقنية.

145,804 هواوي تخطو خطوات واسعة نحو الاكتفاء الذاتي تقنيًا.. وهاتف بيورا 70 برو دليل على ذلك

كشفت تحليلات تفكيك هاتف هواوي بيورا 70 برو – أحدث هواتف الشركة الصينية الرائدة – عن اعتماد متزايد على المكونات المصنعة محليًا، بما في ذلك شريحة ذاكرة فلاش جديدة ومعالج مُحسّن.

وتشير هذه الخطوة إلى التقدم الملحوظ الذي تحرزه الصين نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي في المجال التقني، خاصة في ظل التوترات التجارية المتصاعدة مع الولايات المتحدة.

قامت شركة iFixit المتخصصة في إصلاح الأجهزة الإلكترونية، بالتعاون مع شركة TechSearch International للاستشارات، بتحليل مكونات هاتف بيورا 70 برو لصالح وكالة رويترز.

وأظهر التحليل وجود شريحة ذاكرة NAND يُعتقد أنها مُجمّعة بواسطة وحدة تصنيع الرقائق التابعة لهواوي (HiSilicon) بالإضافة إلى العديد من المكونات الأخرى المصنعة من قبل شركات صينية.

تُعد عودة هواوي إلى سوق الهواتف الذكية المتطورة بعد أربع سنوات من العقوبات الأمريكية، حدثًا بارزًا يراقبه المنافسون والسياسيون الأمريكيون عن كثب.

فقد أصبحت الشركة رمزًا للتوترات التجارية المتزايدة بين الولايات المتحدة والصين، وسعي الصين الحثيث نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي التقني.

كما كشف التحليل عن استخدام الهاتف معالج هواوي المتطور Kirin 9010، والذي يرى المُحللون أنه نسخة مُحسّنة قليلاً من الشريحة المستخدمة في سلسلة هواتف Mate 60.

ويؤكد شهرام مختاري، كبير فنيي التفكيك في iFixit، على أن “استخدام المكونات المحلية مرتفع للغاية، وبالتأكيد أعلى مما كان عليه في Mate 60”.

ويضيف: “يتعلق الأمر كله بالاكتفاء الذاتي، كل ما تراه عند فتح الهاتف الذكي من مكونات صينية الصنع، يدور حول تحقيق هذا الهدف”.

أطلقت هواوي أربعة طرازات من سلسلة بيورا 70 في أواخر أبريل، وسرعان ما نفدت الكمية.

ذو صلة > الفرق بين هواوي Pura 70 Pro و P60 Pro

ويتوقع المحللون أن تستحوذ السلسلة على حصة أكبر من سوق الهواتف الذكية، مما يثير تساؤلات حول فعالية القيود الأمريكية المفروضة على عملاق الاتصالات الصيني.

يُذكر أن تحليلات سابقة لهاتف Mate 60 كشفت عن استخدام شرائح ذاكرة DRAM و NAND من شركة SK Hynix الكورية الجنوبية.

وفي حين لا يزال هاتف بيورا 70 يحتوي على شريحة DRAM من SK Hynix، إلا أن شريحة ذاكرة الفلاش NAND يُعتقد أنها مُجمّعة من قبل HiSilicon هذه المرة.

وعلى الرغم من أن التحليل يشير إلى أن هواوي قد أحرزت تحسينات تدريجية فقط في قدرتها على إنتاج رقائق متطورة مع شركائها الصينيين، إلا أن التقدم المحرز يُعد خطوة مهمة نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي التكنولوجي، ويؤكد على قدرة الصين على التغلب على التحديات والعقبات التي تواجهها في هذا المجال.

المصدر

التدوينة هواوي تخطو خطوات واسعة نحو الاكتفاء الذاتي تقنيًا.. وهاتف بيورا 70 برو دليل على ذلك ظهرت أولاً على عالم التقنية.

145,803 شركة xAI الناشئة للذكاء الاصطناعي تقترب من جولة تمويل ضخمة

تستعد شركة xAI الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي والتي أسسها الملياردير إيلون ماسك، لإغلاق جولة تمويل ضخمة ترفع من قيمتها إلى حوالي 18 مليار دولار أمريكي، وذلك في وقت مبكر من هذا الأسبوع، وفقًا لتقرير من بلومبرغ.

لم تكشف المصادر عن حجم التمويل النهائي، ولكن التقارير السابقة أشارت إلى أن الشركة المطورة لروبوت المحادثة الذكي Grok، كانت تسعى لجمع 6 مليارات دولار في هذه الجولة، بمشاركة شركات استثمارية كبرى مثل سيكويا كابيتال.

وتأتي هذه الجولة التمويلية في ظل منافسة شرسة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تسعى xAI لمنافسة شركات عملاقة مثل OpenAI، التي طورت روبوت المحادثات الشهير ChatGPT.

ومن المتوقع أن تستفيد xAI من خبرة ماسك في مجال التكنولوجيا وريادة الأعمال، بالإضافة إلى إمكانية الوصول إلى كميات هائلة من البيانات عالية الجودة من منصة إكس (تويتر سابقًا)، والتي ستساهم في تدريب نماذج اللغة الكبيرة وتطوير قدرات روبوت Grok.

وتشير المصادر إلى أن عرض التمويل الذي قدمته xAI للمستثمرين سلط الضوء على سجل ماسك الحافل بالنجاحات في شركات مثل تسلا وسبيس إكس، وأكد على أهمية البيانات الضخمة التي تمتلكها منصة إكس في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي.

قد يهمك > تسلا تسعى لدفع حزمة تعويضات بقيمة 56 مليار دولار إلى إيلون ماسك

يذكر أن نماذج اللغة الكبيرة تعتمد على كميات هائلة من البيانات لتدريبها وتحسين قدراتها على فهم اللغة البشرية وتوليد نصوص متماسكة ومقنعة. 

ومع اقتراب إغلاق جولة التمويل، تترقب الأوساط التقنية خطوات xAI القادمة، وكيف ستساهم في تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي.

المصدر

التدوينة شركة xAI الناشئة للذكاء الاصطناعي تقترب من جولة تمويل ضخمة ظهرت أولاً على عالم التقنية.

145,784 من سيخلف تيم كوك على عرش آبل؟

تقرير جديد من وكالة بلومبيرغ يسلط الضوء على السؤال الذي يدور في أذهان الكثيرين: من سيخلف تيم كوك في قيادة عملاق التقنية آبل؟

تيم كوك، الذي تولى زمام الأمور منذ عام 2011 ويبلغ من العمر 64 عامًا هذا العام، لم يُظهر أي نية للتنحي قريبًا، ولكن التقرير يستعرض قائمة المرشحين المحتملين لخلافته عندما يحين الوقت.

في حال قرر كوك التنحي قريبًا، فإن جيف ويليامز، كبير مسؤولي العمليات، هو المرشح الأوفر حظًا لتولي المنصب.

ويليامز، البالغ من العمر 61 عامًا، يمتلك خبرة واسعة في الشركة ويحظى بثقة كوك. إلا أن عمره قد يكون عائقًا أمام توليه المنصب لفترة طويلة، حيث يفضل مجلس إدارة آبل اختيار قائد يمكنه البقاء على رأس الشركة لعقد من الزمن على الأقل، على غرار كوك وستيف جوبز.

يشير التقرير إلى أن كوك قد يبقى في منصبه لثلاث سنوات أخرى على الأقل. في هذه الحالة، يبرز اسم جون تيرنوس، نائب الرئيس الأول لهندسة الأجهزة، كخليفة محتمل.

ذو صلة > تيم كوك يُعلن عن خطط آبل الطموحة للذكاء الاصطناعي في عام 2024

تيرنوس، البالغ من العمر 49 عامًا، يتمتع بشعبية كبيرة داخل آبل ويحظى باحترام كوك وويليامز وغيرهم من القادة.

كما يُعرف عنه هدوءه واتزانه وقدرته على اتخاذ القرارات الصائبة، مما يجعله مرشحًا مثاليًا لقيادة الشركة في المستقبل.

يستبعد التقرير أسماء أخرى مثل كريج فيديريغي وديدري أوبراين، على الرغم من شعبيتهما، ويعتبر أن فيل شيلر ودان ريتشيو، رئيس قسم الأجهزة، يقتربان من نهاية مسيرتهما في آبل.

يبقى السؤال: من سيقود سفينة آبل في المستقبل؟ هل سيكون ويليامز المخضرم أم تيرنوس الواعد؟ الجواب يبقى رهنًا بقرار تيم كوك ومجلس إدارة الشركة.

المصدر

التدوينة من سيخلف تيم كوك على عرش آبل؟ ظهرت أولاً على عالم التقنية.

145,783 بارقة أمل لعملاء منصة FTX المفلسة لاسترداد أموالهم

في تطور إيجابي غير متوقع، كشف ملف قضائي أن جميع عملاء منصة تداول العملات الرقمية المفلسة FTX تقريبًا سيستعيدون أموالهم، بل وسيحصلون على تعويضات إضافية.

وفقًا لخطة إعادة الهيكلة التي نُشرت مؤخرًا، تقدر FTX ديونها للدائنين بحوالي 11.2 مليار دولار، لكنها تمتلك أصولًا تتراوح قيمتها بين 14.5 و 16.3 مليار دولار لتوزيعها عليهم.

وبموجب الخطة، سيحصل العملاء الذين تبلغ مطالباتهم 50,000 دولار أو أقل على ما يقرب من 118% من قيمة مطالباتهم المعتمدة، ويمثل هؤلاء حوالي 98% من الدائنين.

تأتي هذه الخطة لتخفيف معاناة عملاء FTX الذين جُمدت أموالهم منذ إعلان الشركة إفلاسها في نوفمبر 2022.

ويأتي هذا التطور بعد إدانة مؤسس المنصة، سام بانكمان-فرايد، بسبع تهم جنائية في أوائل نوفمبر، بما في ذلك سرقة مليارات الدولارات من أموال العملاء، وحكم عليه بالسجن لمدة 25 عامًا.

نجحت FTX في جمع الأموال اللازمة لسداد الديون من خلال بيع عدد من الأصول، بما في ذلك استثماراتها في الشركات الناشئة واستثمارات صندوق التحوط للعملات الرقمية Alameda التابع لبانكمان-فرايد.

ومن أبرز هذه الاستثمارات كانت حصة FTX في شركة الذكاء الاصطناعي Anthropic المدعومة من أمازون، والتي بيعت هذا العام مقابل ما يقرب من 900 مليون دولار.

اضطرت FTX إلى البحث عن مصادر تمويل بديلة لتعويض النقص الكبير في العملات الرقمية المفقودة من المنصة.

وذكرت الشركة في بيان صحفي أن «المدينين لم يتمكنوا من الاستفادة من ارتفاع قيمة هذه العملات المفقودة خلال فترة الفصل الحادي عشر من قانون الإفلاس، واضطروا للبحث عن مصادر أخرى لاسترداد القيمة وسداد الدائنين».

وشهدت أسعار العملات الرقمية ارتفاعًا كبيرًا منذ نوفمبر 2022، حيث ارتفع سعر بيتكوين بنحو 270% منذ إعلان إفلاس FTX.

وبعد تنحي بانكمان-فرايد، عينت FTX جون راي الثالث رئيسًا تنفيذيًا. وفي تصريح له في نوفمبر 2022، قال راي أنّه «خلال 40 عامًا من الخبرة القانونية وإعادة الهيكلة، لم يرَ مثل هذا الفشل الكامل في الضوابط المؤسسية والغياب التام للمعلومات المالية الموثوقة كما حدث هنا».

وأعرب راي في البيان الصحفي عن سعادته بتقديم خطة إعادة هيكلة تتضمن إعادة 100% من قيمة مطالبات الإفلاس بالإضافة إلى الفوائد للدائنين غير الحكوميين.

المصدر

التدوينة بارقة أمل لعملاء منصة FTX المفلسة لاسترداد أموالهم ظهرت أولاً على عالم التقنية.

145,782 أوبر تحقق نموًا في الإيرادات لكنها تسجل خسائر غير متوقعة

أعلنت شركة أوبر، عملاق النقل التشاركي، عن نتائجها المالية للربع الأول من العام الجاري، والتي أظهرت نموًا في الإيرادات تجاوز توقعات المحللين، إلا أنها سجلت خسارة صافية غير متوقعة، مما أدى إلى انخفاض أسهمها بأكثر من 5% في ختام تداولات يوم الأربعاء.

وبلغت إيرادات الشركة 10.13 مليار دولار، متجاوزة توقعات المحللين التي كانت عند 10.11 مليار دولار.

ويعكس هذا الرقم زيادة بنسبة 15% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وعلى الرغم من النمو في الإيرادات، سجلت أوبر خسارة صافية قدرها 654 مليون دولار، أي ما يعادل 32 سنت للسهم الواحد، مقارنة بخسارة قدرها 157 مليون دولار في الربع الأول من العام الماضي.

وأرجعت الشركة هذه الخسارة إلى انخفاض قيمة استثماراتها في الأسهم، والتي أثرت سلبًا على صافي الدخل بمبلغ 721 مليون دولار.

وفي مقابلة مع شبكة سي إن بي سي، أكد دارا خسروشاهي، الرئيس التنفيذي لأوبر، أن الخسارة المسجلة لا تعكس أداء العمليات التشغيلية للشركة، مشيرًا إلى أن انخفاض قيمة الاستثمارات في الأسهم كان السبب الرئيسي وراء ذلك.

وعلى صعيد الأداء التشغيلي، حققت أوبر نموًا ملحوظًا في قطاع النقل التشاركي، حيث ارتفعت الحجوزات الإجمالية بنسبة 25% لتصل إلى 18.67 مليار دولار، كما زادت الإيرادات بنسبة 30% لتصل إلى 5.63 مليار دولار.

وفي قطاع توصيل الطعام، سجلت الشركة نموًا في الحجوزات الإجمالية بنسبة 18% لتصل إلى 17.7 مليار دولار، بينما ارتفعت الإيرادات بنسبة 4% لتصل إلى 3.21 مليار دولار.

وتتوقع أوبر استمرار نمو أعمالها في الربع الثاني من العام، حيث تتوقع أن تتراوح الحجوزات الإجمالية بين 38.75 مليار دولار و 40.25 مليار دولار.

ويبدو أن أوبر تسير في طريق التعافي بعد فترة صعبة شهدت تراجعًا في الطلب على خدماتها بسبب جائحة كورونا. ومع ذلك، لا تزال الشركة تواجه تحديات، بما في ذلك المنافسة الشديدة في سوق النقل التشاركي وارتفاع تكاليف التشغيل.

المصدر

التدوينة أوبر تحقق نموًا في الإيرادات لكنها تسجل خسائر غير متوقعة ظهرت أولاً على عالم التقنية.

145,781 انخفاض أسهم Shopify وتوقعات الأرباح تُثير قلق المستثمرين

شهدت أسهم شركة Shopify المتخصصة في التجارة الإلكترونية، تراجعًا حادًا بنسبة 19% في بداية تعاملات يوم الأربعاء، ما أدى إلى انخفاض قيمة الشركة السوقية بمقدار 20 مليار دولار تقريبًا.

جاء هذا التراجع بعد أن أصدرت الشركة توقعاتها للإيرادات والأرباح للربع الحالي، والتي أثارت قلق المستثمرين.

على الرغم من أن نتائج الربع الأول فاقت التوقعات، حيث بلغت ربحية السهم 20 سنت مقارنة بالتوقعات البالغة 17 سنت، وبلغت الإيرادات 1.86 مليار دولار مقارنة بالتوقعات البالغة 1.85 مليار دولار، إلا أن توقعات الشركة للربع الثاني ألقت بظلالها على هذه النتائج الإيجابية.

تتوقع Shopify نموًا في الإيرادات بنسبة تتراوح بين 15% و 19% على أساس سنوي في الربع الثاني، وهو ما يتماشى مع توقعات المحللين، ولكنه يمثل تباطؤًا مقارنة بالأرباع الأخيرة التي شهدت نموًا في الإيرادات بنسبة تتراوح بين 20% و 25%.

وأرجعت الشركة هذا التباطؤ المتوقع إلى عدة عوامل، منها قوة الدولار الأمريكي وتأثيره على أسعار الصرف، بالإضافة إلى بعض الضعف في إنفاق المستهلكين الأوروبيين.

كما تتوقع الشركة انخفاضًا في هوامش الربح الإجمالية بنحو 50 نقطة أساس مقارنة بالربع الأول، نتيجة لبيع أعمالها اللوجستية لشركة Flexport في مايو الماضي.

من جهة أخرى، تتوقع Shopify زيادة في المصروفات التشغيلية بنسبة تتراوح بين 1% و 5% على أساس ربع سنوي، في حين كانت توقعات وول ستريت تشير إلى نمو ثابت.

وأشار محللون إلى أن هذه الزيادة في المصروفات التشغيلية قد تكون مرتبطة باستثمارات الشركة في مجالات التسويق والبحث والتطوير، خاصة في مجال الذكاء الاصطناعي.

وكثّفت Shopify في الآونة الأخيرة من تطوير مميزات الذكاء الاصطناعي للشركات، بما في ذلك «Shopify Magic» التي يمكنها إنشاء قوائم المنتجات وتحرير الصور تلقائيًا.

ذو صلة > 4 أخطاء تؤثر في التجارة الالكترونية عبر الأجهزة المحمولة

ويثير هذا التوجه نحو الاستثمار في الذكاء الاصطناعي تساؤلات لدى المستثمرين حول مسار هوامش الربح للشركة في المستقبل، خاصة في ظل غياب تأثير إيجابي واضح على حجم البضائع الإجمالي والإيرادات.

على الرغم من الاستثمار في الذكاء الاصطناعي، قامت Shopify بتقليص عملياتها في مجالات أخرى، مثل الخدمات اللوجستية. وفي مايو الماضي، قامت الشركة بتسريح 20% من قوتها العاملة في ظل تباطؤ التجارة الإلكترونية بعد جائحة كورونا.

المصدر

التدوينة انخفاض أسهم Shopify وتوقعات الأرباح تُثير قلق المستثمرين ظهرت أولاً على عالم التقنية.

145,723 أمريكا تُشدد الخناق على هواوي وتلغي تراخيص تصدير الرقائق الإلكترونية

في خطوة تصعيدية جديدة للحد من القوة التقنية الصينية، أعلنت وزارة التجارة الأمريكية عن إلغاء بعض تراخيص تصدير الرقائق الإلكترونية لشركة هواوي.

يأتي هذا القرار في إطار جهود مستمرة من قبل الولايات المتحدة لحماية أمنها القومي ومصالحها في السياسة الخارجية، في ظل بيئة تهديدات متغيرة باستمرار وتطور سريع في المشهد التقني.

وأكد متحدث باسم وزارة التجارة الأمريكية أن الوزارة تقوم بمراجعة مستمرة لكيفية حماية مصالحها، وأن إلغاء تراخيص التصدير هو إجراء يتم اتخاذه من حين لآخر كجزء من هذه العملية.

ورفض المتحدث التعليق على تراخيص محددة، ولكنه أكد إلغاء بعض التراخيص المتعلقة بتصدير الرقائق الإلكترونية إلى هواوي.

يُذكر أن هواوي قد أُدرجت على القائمة السوداء التجارية الأمريكية في عام 2019، مما منع الشركات الأمريكية من بيع التقنيات، بما في ذلك رقائق الجيل الخامس، إلى الشركة الصينية بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي.

وفي عام 2020، شددت الولايات المتحدة القيود على هواوي، حيث فرضت على الشركات الأجنبية التي تستخدم معدات التصنيع الأمريكية الحصول على ترخيص قبل بيع أشباه الموصلات إلى هواوي.

ذو صلة > محاكمة هواوي المرتقبة في 2026.. اتهامات بالاحتيال وسرقة أسرار تجارية أمريكية

على الرغم من هذه القيود، شهد قطاع الأجهزة الاستهلاكية في هواوي، والذي يشمل الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة، انتعاشًا ملحوظًا بعد إطلاق هاتف Mate 60 Pro في أغسطس الماضي.

وكشف تحليل أجرته شركة TechInsights أن الهاتف يحتوي على شريحة متطورة من صنع شركة SMIC الصينية الرائدة في صناعة الرقائق، كما أنّه مزود بتقنية اتصال الجيل الخامس، وهي ميزة سعت العقوبات الأمريكية إلى حظرها.

وقد أثر قرار إلغاء التراخيص على شركات الرقائق الأمريكية مثل كوالكوم و إنتل، اللتين تزودان هواوي بالرقائق.

وأعلنت شركة كوالكوم في وقت سابق من هذا الشهر أنها تتوقع أن تتأثر عملياتها بشكل أكبر بسبب قيام عملائها، مثل هواوي، بتطوير رقائقهم الخاصة.

وفي سياق المنافسة الشرسة، أطلقت هواوي الشهر الماضي سلسلة هواتف Pura 70 الجديدة لتحدي آبل في الصين، حيث تواجه آبل ضغوطًا من هواوي بعد انخفاض مبيعات آيفون بنسبة 19.1% في الربع الأول، بينما ارتفعت مبيعات هواوي من الهواتف الذكية بنسبة 69.7%، وفقًا لشركة كاونتر بوينت ريسيرش.

المصدر

التدوينة أمريكا تُشدد الخناق على هواوي وتلغي تراخيص تصدير الرقائق الإلكترونية ظهرت أولاً على عالم التقنية.

الصفحات

أنت هنا